في ظل وضعٍ عالمي سَاقِطٍ تحت هيمنةِ الوثنية والشرك، والخرافةِ والجهلِ والضلالِ المبين، بكل ما تعنيه مفردة الضلال ككلمةٍ شاملةٍ، ووصفٍ يتسعُ لكلِّ مفرداتِ التعبيرِ عن الحالة القائمةِ آنذاك من شركٍ وكفر وفساد وظلم وانعدامٍ للهدف، وضياعٍ بكل ما تعنيه الكلمة؛ صَدَعَ ....
اقراء المزيد